احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

هَزيمة إرَاديّة !

حينَ وقفتُ لوداعِك
بكيتُ بين يديك بُكاء الكبرياء . .
بكيتُ و أنا أخفي ارتجافي . .
خَوفي من الحياةِ بعدَك !

و الآن ،
في لحظة من عمرِ غيابك السرمديّ
يتهاوَى كبريائي وَ أنا أبكي ،
وَ لا أكترث !

أتحطّم كليًّا ، و لا أهتم لشظايايَ

و لو جئتَ تسأل عن أخبارِي
لقلتُ بملئ حشرجتي :
" أنَا بِخير " !

سأكذب ،
اقرأ المزيد

لم يتَبقّ من هذا القَلب 

سِوَى جُزءٍ صغير بِحجمِ غصّة 

تَستَقرُّ في الحلق !

لم يتَبقّ من هذا القَلب سِوَى جُزءٍ صغير بِحجمِ غصّة تَستَقرُّ في الحلق !

أرِيد أن أعرِفَ مَاضيك ؛
لأعرِف أيّ ذِكرى تُؤرّقك . . 
لأتحاشَى جَرحك 
و لا أُذكّرك بِه !

أرِيد أن أعرِفَ مَاضيك ؛ لأعرِف أيّ ذِكرى تُؤرّقك . . لأتحاشَى جَرحك و لا أُذكّرك بِه !


Articles

لِقاءٌ أخِير !

التَقت نظَراتُهما المَحمُولَة عَلى كثِيرٍ من الّلهفَة

وَ بعدَما تأمّلها قَليلاً ، تبسّم . .

وَ تسرّبت مِن إحدَى عينَيه دَمعة وَاحِدة !

عَكس وَجهُها الشاحِب ابتِسَامته ،

وَ جادَت هِي الأُخرَى بِثلاثِ دَمعات . .

لِيُدرِك أنّ حزنَها يساوِي أضعَاف حُزنه !


بَعدما افتَرقا آخِر مرّة . .
أصبَحا ضمنَ مجموعَة الأعدادِ الفرديّة ،
حتى دموعهُم باتت فُرادَى . .


بعدَما ... اقرأ المزيد

خَيالُ شيءٍ مَا !

خَيالُ شيءٍ مَا !